Berikut ini Kumpulan perkataan ulama salaf Versi Arabic.
قال بعض السلف: خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم.
قال سفيان الثوري: ما عالجت شيئاً أشد عليّ من نفسي، مرة لي ومرة علي.
قال مالك بن دينار - رحمه الله -: رحم الله عبداً قال لنفسه: ألستِ صاحبة كذا؟ ألستِ صاحبة كذا؟ ثم ذمها، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً.
قال أبو بكر الوراق: استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك.
قال مجاهد: من أعزّ نفسه أذل دينه، ومن أذلّ نفسه أعزّ دينه.
قال سفيان الثوري: الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس، وأول ذلك زهدك في نفسك.
قال خالد بن معدان: لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يرى الناس في جنب الله أمثال الأباعر، ثم يرجع إلى نفسه فيكون لها أحقر حاقر.
قال الحسن: رحم الله عبداً وقف عند همه، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر.
قال بكر بن عبد الله المزني: لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أهم قد غُفر لهم، لولا أنني كنت فيهم.
قال يونس بن عبيد: إني لأجد مائة خصلة من خصال الخير، ما أعلم أن في نفسي منها واحدة.
قال الحسن: ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيراً من الحلال مخافة الحرام.
قال أبو يزيد: ما زلت أقود نفسي إلى الله وهي تبكي، حتى سقتها وهي تضحك.
قال الحسن: من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه.
قال سهل: من اشتغل بالفضول حُرِم الورع.
قال معروف: كلام العبد فيما لا يعنيه، خذلان من الله عز وجل.
قال يحيى بن معاذ: القلوب كالقدور تغلي بما فيها، وألسنتها مغارفها، فانظر إلى الرجل حين يتكلم، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه، حلو.. حامض.. عذب.. أجاج.. وغير ذلك، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه.
قال مالك بن دينار: إن الأبرار لتغلي قلوبهم بأعمال البر، وإن الفجار تغلي قلوبهم بأعمال الفجور، والله يرى همومكم، فانظروا ما همومكم رحمكم الله.
قالت عائشة رضي الله تعالى عنها: أول بدعة حدثت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ الشبع، إن القوم لما شبعت بطونهم، جمحت بهم نفوسهم إلى الدنيا.
قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه: لا تجالس أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلب.
قال أبو الجوزاء: لأن أجالس الخنازير، أحب إلي من أن أجالس رجلاً من أهل الأهواء.
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم، وكل ما كان فيه من ذم فهو من ثمرة الجهل.
قال الشاطبي رحمه الله: آخر الأشياء نزولا من قلوب الصالحين: حب السلطة والتصدر.
قال ابن القيم رحمه الله: ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة لكفى به شرفاً وفضلاً، فكيف وعزّ الدنيا والآخرة منوط به مشروط بحصوله.
قال ابن الأثير: إن الشهوة الخفية: حب اطلاع الناس على العمل.
قال بشر بن الحارث: ما اتقى الله من أحب الشهرة.
قال علي رضي الله عنه :يهتف العلم بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل.
قال بشر الحافي :أدوا زكاة الحديث: فاستعملوا من كل مائتي حديث خمسة أحاديث.
قال الحسن: إياك والتسويف، فإنك بيومك ولست بغدك، فإن يكن غداً لك فكن في غد كما كنت في اليوم، وإن لم يكن لك غد لم تندم على ما فرطت في اليوم.
قال محمد بن عبد الباقي: ما أعلم أني ضيعت ساعة من عمري في لهو أولعب.
قال الذهبي: إن العلم ليس بكثرة الرواية، ولكنه نور يقذفه الله في القلب، وشرطه الاتباع، والفرار من الهوى والابتداع.
قال ابن عباس رضي الله عنهما: العالم الرباني هو الذي يعلم الناس صغار العم قبل كباره.
قال أحد السلف: إنما العلم مواهب يؤتيه الله من أحب من خلقه، وليس يناله أحد بالحسب، ولو كان لعلة الحسب لكان أولى الناس به أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم.
قيل للشعبي رحمه الله: من أين لك هذا العلم كله؟ قال: بنفي الاعتماد، والسير في البلاد، وصبر كصبر الجماد، وبكور كبكور الغراب.
قال الذهبي رحمه الله: ما خلا مجتمع من التغاير والحسد، إلا ما كان في جانب الأنبياء والرسل عليهم السلام.
قال الشافعي رحمه الله: والله لو علمت أن الماء البارد يثلم من مروءتي شيئا ما شربت إلا حارا ً.
قيل لأحمد بن حنبل: كيف تعرف الكذابين؟ قال: بمواعيدهم.
قال هرم بن حيان: ما أقبل عبدٌ بقلبه إلى الله، إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه حتى يرزقه ودهم.
وبغيُ قارون، وقحّة هامان (أي لؤم)، وهوى بلعام (عرّاف أرسله ملك ليلعن بني إسرائيل فبارك ولم يلعن)، وحِيَلُ أصحاب السبت، وتمرُّد الوليد، وجهل أبي جهل.
وفيها من أخلاق البهائم حرص الغراب، وشَرَهُ الكلب، ورعونة الطاووس، ودناءة الجعل، وعقوق الضبِّ، وحقد الجمل، ووثوب الفهد، وصَولة الأسد، وفسق الفأرة، وخبث الحية، وعبث القرد، وجمع النملة، ومكر الثعلب، وخفَّة الفراش، ونوم الضَّبع[1].
- أصل كل شر يعود إلى إحداث البدع وإلى اتباع الهوى[2].
- صلاة المنافقين صلاة أبدان لا صلاة قلوب[3].
- كل من أعرض عن الحق وقع في الباطل[4].
- كلما كان العهد بالرسول أقرب كان الصواب أغلب[5].
- العبادات لا تسقط بالعجز عن بعض شرائطها ولا عن بعض أركانها[6].
- استقرت الشريعة على قصد مخالفة المشركين[7].
- لم يأمر الله سبحانه بأمر ثم يبطله رأساً، بل لا بد أن يبقي بعضه أو بدله[8].
- الدفع أسهل من الرفع[9].
- الكفارات شرعت فيما كان مباح الأصل، وحرم لعارض لا في محرم الجنس، كالجماع في نهار رمضان مباح الأصل ولكن حرم لعارض الصوم[10].
- قاعدة الصلوات: كل ما كان تحريمه التكبير وتحليله التسليم فلا بد من افتتاحه بالطهارة[11].
- لا يجوز القضاء ولا الفتيا بمجرد النقول في الكتب مع اختلاف العرف[12].
- إذا احتاج العالم للناس فقد مات علمه وهو ينظر[13].
- القاضي والمفتي يشتركان في وجوب إظهار حكم الشرع في الواقعة ويتميز القاضي بالإلزام[14].
- لا للاختلاط:
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: لو علم أولياء الأمر ما في ذلك – أي: فساد النساء واختلاطهن بالرجال من فساد الدنيا والرعية قبل الدين - لكانوا أشد شيئاً منعاً لذلك[15].
- اتفق الصحابة على قتل اللوطي وإنما الخلاف في صفة القتل[16].
- المعاريض في البيوع؛ قال أحمد: لا تكون في البيع والشراء وتصلح بين الناس[17].
- الأحكام إنما تثبت في حق العبد بعد بلوغه وبلوغها إليه[18].
- لكل مطلوب مفتاح كما أن لكل شر مفتاح[19].
- الناس في الأموال:
* عدل وهو البيع.
* ظلم وهو الربا.
* فضل وهو الصدقة[20].
قال بعض السلف: خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم.
قال سفيان الثوري: ما عالجت شيئاً أشد عليّ من نفسي، مرة لي ومرة علي.
قال مالك بن دينار - رحمه الله -: رحم الله عبداً قال لنفسه: ألستِ صاحبة كذا؟ ألستِ صاحبة كذا؟ ثم ذمها، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً.
قال أبو بكر الوراق: استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك.
قال مجاهد: من أعزّ نفسه أذل دينه، ومن أذلّ نفسه أعزّ دينه.
قال سفيان الثوري: الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس، وأول ذلك زهدك في نفسك.
قال خالد بن معدان: لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يرى الناس في جنب الله أمثال الأباعر، ثم يرجع إلى نفسه فيكون لها أحقر حاقر.
قال الحسن: رحم الله عبداً وقف عند همه، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر.
قال بكر بن عبد الله المزني: لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أهم قد غُفر لهم، لولا أنني كنت فيهم.
قال يونس بن عبيد: إني لأجد مائة خصلة من خصال الخير، ما أعلم أن في نفسي منها واحدة.
قال الحسن: ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيراً من الحلال مخافة الحرام.
قال أبو يزيد: ما زلت أقود نفسي إلى الله وهي تبكي، حتى سقتها وهي تضحك.
قال الحسن: من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه.
قال سهل: من اشتغل بالفضول حُرِم الورع.
قال معروف: كلام العبد فيما لا يعنيه، خذلان من الله عز وجل.
قال يحيى بن معاذ: القلوب كالقدور تغلي بما فيها، وألسنتها مغارفها، فانظر إلى الرجل حين يتكلم، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه، حلو.. حامض.. عذب.. أجاج.. وغير ذلك، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه.
قال مالك بن دينار: إن الأبرار لتغلي قلوبهم بأعمال البر، وإن الفجار تغلي قلوبهم بأعمال الفجور، والله يرى همومكم، فانظروا ما همومكم رحمكم الله.
قالت عائشة رضي الله تعالى عنها: أول بدعة حدثت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ الشبع، إن القوم لما شبعت بطونهم، جمحت بهم نفوسهم إلى الدنيا.
قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه: لا تجالس أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلب.
قال أبو الجوزاء: لأن أجالس الخنازير، أحب إلي من أن أجالس رجلاً من أهل الأهواء.
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم، وكل ما كان فيه من ذم فهو من ثمرة الجهل.
قال الشاطبي رحمه الله: آخر الأشياء نزولا من قلوب الصالحين: حب السلطة والتصدر.
قال ابن القيم رحمه الله: ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة لكفى به شرفاً وفضلاً، فكيف وعزّ الدنيا والآخرة منوط به مشروط بحصوله.
قال ابن الأثير: إن الشهوة الخفية: حب اطلاع الناس على العمل.
قال بشر بن الحارث: ما اتقى الله من أحب الشهرة.
قال علي رضي الله عنه :يهتف العلم بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل.
قال بشر الحافي :أدوا زكاة الحديث: فاستعملوا من كل مائتي حديث خمسة أحاديث.
قال الحسن: إياك والتسويف، فإنك بيومك ولست بغدك، فإن يكن غداً لك فكن في غد كما كنت في اليوم، وإن لم يكن لك غد لم تندم على ما فرطت في اليوم.
قال محمد بن عبد الباقي: ما أعلم أني ضيعت ساعة من عمري في لهو أولعب.
قال الذهبي: إن العلم ليس بكثرة الرواية، ولكنه نور يقذفه الله في القلب، وشرطه الاتباع، والفرار من الهوى والابتداع.
قال ابن عباس رضي الله عنهما: العالم الرباني هو الذي يعلم الناس صغار العم قبل كباره.
قال أحد السلف: إنما العلم مواهب يؤتيه الله من أحب من خلقه، وليس يناله أحد بالحسب، ولو كان لعلة الحسب لكان أولى الناس به أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم.
قيل للشعبي رحمه الله: من أين لك هذا العلم كله؟ قال: بنفي الاعتماد، والسير في البلاد، وصبر كصبر الجماد، وبكور كبكور الغراب.
قال الذهبي رحمه الله: ما خلا مجتمع من التغاير والحسد، إلا ما كان في جانب الأنبياء والرسل عليهم السلام.
قال الشافعي رحمه الله: والله لو علمت أن الماء البارد يثلم من مروءتي شيئا ما شربت إلا حارا ً.
قيل لأحمد بن حنبل: كيف تعرف الكذابين؟ قال: بمواعيدهم.
قال هرم بن حيان: ما أقبل عبدٌ بقلبه إلى الله، إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه حتى يرزقه ودهم.
وبغيُ قارون، وقحّة هامان (أي لؤم)، وهوى بلعام (عرّاف أرسله ملك ليلعن بني إسرائيل فبارك ولم يلعن)، وحِيَلُ أصحاب السبت، وتمرُّد الوليد، وجهل أبي جهل.
وفيها من أخلاق البهائم حرص الغراب، وشَرَهُ الكلب، ورعونة الطاووس، ودناءة الجعل، وعقوق الضبِّ، وحقد الجمل، ووثوب الفهد، وصَولة الأسد، وفسق الفأرة، وخبث الحية، وعبث القرد، وجمع النملة، ومكر الثعلب، وخفَّة الفراش، ونوم الضَّبع[1].
- أصل كل شر يعود إلى إحداث البدع وإلى اتباع الهوى[2].
- صلاة المنافقين صلاة أبدان لا صلاة قلوب[3].
- كل من أعرض عن الحق وقع في الباطل[4].
- كلما كان العهد بالرسول أقرب كان الصواب أغلب[5].
- العبادات لا تسقط بالعجز عن بعض شرائطها ولا عن بعض أركانها[6].
- استقرت الشريعة على قصد مخالفة المشركين[7].
- لم يأمر الله سبحانه بأمر ثم يبطله رأساً، بل لا بد أن يبقي بعضه أو بدله[8].
- الدفع أسهل من الرفع[9].
- الكفارات شرعت فيما كان مباح الأصل، وحرم لعارض لا في محرم الجنس، كالجماع في نهار رمضان مباح الأصل ولكن حرم لعارض الصوم[10].
- قاعدة الصلوات: كل ما كان تحريمه التكبير وتحليله التسليم فلا بد من افتتاحه بالطهارة[11].
- لا يجوز القضاء ولا الفتيا بمجرد النقول في الكتب مع اختلاف العرف[12].
- إذا احتاج العالم للناس فقد مات علمه وهو ينظر[13].
- القاضي والمفتي يشتركان في وجوب إظهار حكم الشرع في الواقعة ويتميز القاضي بالإلزام[14].
- لا للاختلاط:
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: لو علم أولياء الأمر ما في ذلك – أي: فساد النساء واختلاطهن بالرجال من فساد الدنيا والرعية قبل الدين - لكانوا أشد شيئاً منعاً لذلك[15].
- اتفق الصحابة على قتل اللوطي وإنما الخلاف في صفة القتل[16].
- المعاريض في البيوع؛ قال أحمد: لا تكون في البيع والشراء وتصلح بين الناس[17].
- الأحكام إنما تثبت في حق العبد بعد بلوغه وبلوغها إليه[18].
- لكل مطلوب مفتاح كما أن لكل شر مفتاح[19].
- الناس في الأموال:
* عدل وهو البيع.
* ظلم وهو الربا.
* فضل وهو الصدقة[20].
---------------------------------------------------------------------------------
[1] الفوائد لابن القيم.
[2] الفوائد لابن القيم: 1/136.
[3] مدارج السالكين: 1/354.
[4] المدارج: 3/160.
[5] إعلام الموقعين: 4/118.
[6] إعلام الموقعين: 3/27, بدائع الفوائد 4/30.
[7] تهذيب السنن: 2/309.
[8] الداء والدواء: 278.
[9] إعلام الموقعين: 2/324.
[10] إعلام الموقعين: 2/99.
[11] تهذيب السنن: 1/52.
[12] إعلام الموقعين: 3/89.
[13] إعلام الموقعين: 4/204.
[14] بدائع الفوائد: 4/22.
[15] الطرق الحكمية: 276.
[16] بدائع الفوائد: 3/175, الداء والدواء: 246.
[17] بدائع الفوائد: 4/55.
[18] بدائع الفوائد: 2/39, زاد المعاد: 3/201.
[19] حادي الأرواح: 68.
[20] إعلام الموقعين: 1/387.
0 komentar:
Posting Komentar
koment :